البرامج العقارية السحابية المُعتمدة فرصتك لنجاحات أكبر!
طرأت العديد من التقنيات الحديثة التي من شأنها دفع المنشآت العقارية لتطوير خطط عملها والاعتماد على البرامج العقارية السحابية، وذلك من أجل مواكبة كل ما هو جديد ومستحدث في القطاع العقاري، يرجع هذا الأمر لحاجة المنشآت للتغيير والتطوير الدائم لضمان استمرارية النجاح والسعي وراء التميُّز، ورغم أهمية هذه الخطوة إلا أنها قد تكون للوهلة الأولى خطوة صعبة إلا أنها ستصبح أكثر مرونة وسهولة عند التفكير بطريقة سليمة، حيث تواجه المنشآت ظروف كثيرة قد تؤثر على اتخاذها قرار التغيير، وهذا من شأنه قد يؤثر سلباً على طبيعة عملها المستقبلي وبالتالي قد تواجه مشاكل عديدة.
تستعين مجموعة من المنشآت العقارية ببرامج الكترونية حديثة لضمان تنفيذ مهامها بطريقة مبتكرة ومنظَّمة، إلا أن هناك مجموعة من المنشآت لا زالت تعتمد على البرامج التقليدية القديمة في عملها والتي تتمثل في الأرشفة الورقية، أو الأرشفة الالكترونية البسيطة عبر برنامج جداول البيانات “اكسل”، أو البرامج المكتبية وإن كانت أنظمة سحابية قد يطرأ عليها بعض المشاكل، لكنها بشكلٍ عام ليست طريقة مضمونة والعمل عليها غير منظم بشكل كافٍ، وهذه بعض المشاكل التي تواجهها المنشآت التي تعمل بالبرامج القديمة:
- صعوبة العودة إلى البيانات المطلوبة، هذا الأمر الذي يتطلب منها كثيرٌ من الوقت والجهد في عملية البحث عن البيانات والتي تمت إضافتها دون مراعاة أسلوب أرشفة مُنظَّم.
- فقدان بيانات العملاء، وصعوبة العودة إلى أسماء أو أرقام العملاء القُدامى.
- كمية البيانات المؤرشفة محدودة.
- عملية البحث عن البيانات قد تكون معقدة أحياناً لعدم توافر نظام فرز البحث.
- عناء الموظفين في تنفيذ مهامهم وفق الأصول.
- فقدان جدول مواعيد العمل، والاجتماعات الهامة.
- الحاجة إلى طاقم من المحاسبين لضمان موثوقية المبالغ المالية.
- محدودية التقارير المُصدَّرة للعملاء وعدم تنوعها.
- عدم خصوصية البيانات ولا تتوفر إمكانية تخصيص الوصول إليها لموظف معين في المنشأة.
- صعوبة التعديل على عقود الإيجار الورقية القديمة.
- فقدان الأمان والموثوقية في حفظ بيانات العقود وبيانات العملاء.
- حجم التخزين القليل ومعاناة الاستعانة بعدة ملفات أخرى لحفظ البيانات.
- ضياع العقود وسندات القبض والصرف الهامة، وصعوبة حفظها.
- معاناة التواصل مع العملاء.
- صعوبة الحصول على التغذية الراجعة.
- عدم دقة الإحصائيات والتقارير.
هذه المعاناة المُلازمة لموظفي المنشآت العقارية كانت سبباً في إحداث مشاكل كثيرة مع العملاء سواء كانوا مُلَّاك، مستأجرين، أو مزودي خدمات وبالتالي فإنه من الضروري على المنشآت تغيير طريقة إدارة عملها وتوجُهِّها للإستعانة بنظام تكنولوجي مبتكر وحديث، والذي بدوره يساهم في تنظيم عمل المنشأة، أرشفة سهلة ومُنظَّمة، وضمان الوصول إلى البيانات الدقيقة بنقرة زر.
وكان لمنصة أساس العقارية بصمة بارزة في إحداث نقلة نوعية في مجال إدارة العقارات عبر البرامج العقارية والتطبيقات الحديثة، والتي تعمل عبر أنظمة سحابية حديثة وتوفر حلولاً ذكية للمنشاّت العاملة في القطاع العقاري في مجالات مختلفة وهي إدارة العقارات، التسويق العقاري، إدارة طلبات الصيانة ومنصة السوق العقاري، إلى جانب توفيرها لبوابات إلكترونية متكاملة كي تؤدي مهام المنشآت على أكمل وجه وهي بوابة المُلَّاك وبوابة المستأجرين، وبالتالي تخلَّصت المنشآت من عبء العمل العقاري المُرهق، حيث توفر هذه الأنظمة مهام ومزايا عديدة تساهم في نجاح عمل المنشآت، وهي:
- حفظ البيانات وأرشفتها بأسلوب منظم.
- تسجيل دخول موحَّد لكافة تطبيقات المنصة.
- نقل البيانات من الأنظمة القديمة وإدخالها بسهولة تامة عبر نظام “أساس”
- مراقبة عمل موظفي المنشأة ومتابعة أعمالهم عن قرب.
- إمكانية إضافة تعديلات على عقود الإيجار أو البيانات المرفقة سابقاً.
- أمان عالٍ للبيانات المحفوظة الخاصة بمعاملات العملاء.
- سهولة إصدار التقارير والإحصائيات المطلوبة.
- توفير خاصية البحث بواسطة الفرز لضمان الحصول على نتائج دقيقة.
- إمكانية تخصيص صلاحيات للموظفين لتنفيذ مهامهم المطلوبة.
- جدولة الحركات المالية والدفعات المستحقة ومعرفة مواعيدها بدقة.
- إصدار كشوفات حسابات مفصّلة لجميع الأطراف.
- إرسال إشعارات تذكيرية عبر رسائل SMS بحيث تكون مجدولة سابقاً.
- تحديثات دورية لمواكبة كافة تطورات القطاع العقاري.
- متوافقة مع الأنظمة الحكومية.
- إصدار الفواتير الضريبية المتوافقة مع هيئة الزكاة والضريبة والجمارك.
- تسجيل عقود الإيجار في منصة “إيجار”.
إن كنت صاحب منشأة عقارية فكِّر بمستقبل عملك العقاري، واتخذ قرارك بالتغيير الآن وكن من رواد منصة أساس العقارية وانطلق لعملٍ عقاري مُنظَّم ومُبتكر واشترك في احد البرامج العقارية من هنا.